أفادت "النشرة"، بأنه "بعد إيصال الصوت عاليًا من قبل "المصلحة الوطنية لنهر الليطاني"، تم تفكيك مخيم النازحين
الذي كان قيد الإنشاء في الصرفند".
وكانت قد رصدت فرق المصلحة الوطنية لنهر الليطاني قيام شبكة من سماسرة العقارات و جمعيات النازحين باستحداث مخيم هائل للنازحين السوريين في منطقة الصرفند على عقار مشرف على الاوستراد الرئيسي صيدا - صور وملاصق لمشروع ري القاسمية.
هذا المخيم الى جانب اضراره الاجتماعية و الامنية يشكل خطر هائل على الموارد المائية و مشروع ري القاسمية، وطالبت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني، القوى الامنية، بوقف اشغال استحداث المخيم خاصة انه يأتي في زمن المزايدة والمتاجرة بعودتهم من قبل الجهات المعنية.
